Description

جان ستيفن بايبر John Piper من مواليد 11 يناير 1946 في تشاتانوجا، تنسي.
جون بايبر  حاصل على دكتوراه في اللاهوت DTheol، من جامعة ميونيخ. وهو مؤسس ومعلم في هيئة desiringGod.org (الرغبة في الله).وعميد جامعة وكلية لاهوت بيت لحم.
خدم لمدة ٣٣ عامًا كالراعي الرئيسي لكنيسة بيت لحم المعمدانية في مدينة مينيابوليس، بولاية مينيسوتا، وهو مؤلف لأكثر من ٥٠ كتابًا، بما في ذلك:
“الاشتياق إلى الله”: كتاب (الاشتياق إلى الله) يزعزع القناعات الشائعة المغلوطة عن العلاقة مع الله. يكشف بايبر أنه ليس هناك اضطرار في الحياة المسيحية للإختيار بين الواجب والابتهاج. يؤكد بايبر أن طلب أقصى بهجة هو أمر ضروري لتمجيد الله، ويثبت ذلك بالبناء المستمر على النصوص الكتابية حتى يقدِّم البراهين الكافية لإثبات وجهة نظره، ويبين لنا النتائج المترتبة على هذا في مسائل متعلقة بالحياة الجديدة مثل: العبادة، الحب، كلمة الله، الصلاة، المال، الزواج، العمل الكرازي، الألم..
“لا تضيع حياتك”: يُجاوب لنا كتاب (لا تُضيِّع حياتك) على سؤال هل حياتى لها قيمة ومعنى؟ أم إنني أسير فى حياة خاوية نحو الموت. ماذا يبتغي الله من حياتى؟ الحياة رحلة يعبرها معظم الناس دون أن ينشغلوا بإرادة الله لهم، ودون أن يتمتعوا بمصاحبته لهم فى الطريق، ربما يقضون حياتهم فى لهو تافه، و يعيشون لأجل الراحة والمتعة، أو لعلهم يحاولون تفادي الخطية والعيش فى حالة من الرضى الزائف عن النفس.. غير أن هذا الكتاب يحذر بعدم الإنشغال في حياة لا تساوي شيء واكتشاف روعة تحدى أن تعيش وتموت إفتخاراً بصليب المسيح،فقد خلقنا الله لكي نحيا بشغف واحد، أن نعلن بفرح سيادته الفائقة فى كل دوائر حياتنا. فاللّه يدعونا أن نصلى ونفكر ونحلم ونخطط ليس لنحصل على قيمة أكبر بل لنعطيه قيمة أكبر في كل حياتنا .
“تُراثُ الفَرَحِ الغَالِب” (نعمة الله الغالبة في حياة أغُسطينووس ولُوثَر وكَالفن) صلاة الكاتب في أثناء كتابة هذا العمل أنّه بمُجرَّد أن نُدرك رؤية أغسطينوس للنعمة باعتبارها “الفرح الغالب”، تقوّيها الدروس المرتبطة ب لوثر بواسطة كلمة الله، وتنشرها إلى أقصى الأرض للدروس المرتبطة بِوَعظِ كالفن.
النعمة المستقبلية: كتاب  (النعمة المستقبلية) يؤكد لنا أن لا أحد يخطئ بدافع الواجب.. نحن نخطئ لأننا نريد أن نخطئ. الخطية تَعِد بالسعادة، ونحن نبتلع الطُعم. وبالتالي كيف ننزع جذور الخطية من تربة حياتنا؟ لابد أن تُدفع عقوبة الخطية بدم يسوع البار، بالاعتماد على وعود المسيح.
إن هدف جون بايبر من الكتابة هو إعادة إحياء الروحانية المسيحية التي تهاوت وتصدعت، التي لا تعرف سوى النعمة الرخيصة والإيمان الرخيص. بايبر يملأ بمهارة وإتقان من خلال تشبعه بكلمة الله، ومحبته الشديدة لله، وإيمانه الإنجيلي العميق، الأبعاد المنسيّة للإيمان والرجاء والرضا والثبات والقداسة وتسبيح الله والاعتزاز به.
فيروس كورونا والمسيح: ما الذي يُجرِيه الله بواسطة فيروس كورونا؟ يقدِّم باﻳبر ستَّ إجابات كتابيَّة عن هذا السؤال، تُبيـِّن لنا أنَّ الله فاعلٌ في هذه اللحظة من التاريخ.
لتفرح الأمم: يستند كتاب (لتفرح الأمم) على مقاطع من العهد القديم والجديد، يوضِّح فيه جون بايبر أنَّ العبادة هي الهدف الأسمى وهي أساس الكنيسة، وأنَّ العبادة الصحيحة تقود المبشرين والمرسلين إلى العالم. فهو يصوِّر الصلاة على أنها وقود العمل المُرسلي التبشيري، لأنها تركِّز على العلاقة بالله بدلاً من النظر إلى حاجات العالم. ويذهب بايبر في توضيحه إلى أن ثمن الخدمة هو حين نتألم؛ فالله يستحق كل تضحية. كما يبحث كاتبنا في هذا الكتاب حقيقة كون المسيح هو الطريق الوحيد للخلاص، باحثًا في عمل الإرسالية والوسائل لبلوغ “جميع الأمم“.
هذا الكتاب هو قراءة ضرورية لكل مَن يعمل في الحقل المُرسلي و هو خيرُ معين لمن يبغي لمهمَّته أن ترتبط بخطة الله العالمية الشاملة.
المبادئ الكالفينية الخمسة: يتحدث هذا الكتاب (المبادئ الكالفينية الخمسة)،عن بعض العقائد الإنجيلية منها: عقيدة التعيين المسبق أو الاختيار، كذلك أيضاً عن ثبات القديسين “الضمان الأبدى” والفساد الكُلّي، والنعمة، ونطاق الكفارة.

Gallery

Add Review & Rate

Be the first to review “جون بايبر”